مسابقة العربية السعيدة تدعو صناع الأفلام لرواية قصص عن الحياة اليومية للمواطن اليمني الذي حاول ونجح في رسم واقع مختلف لنفسه وأسرته ومجتمعه، وتنظر للتعايش السلمي على أنه تغيير يراد به خلق جو من التفاهم للعيش معًا بعيدًا عن العنف، وذلك عبر الاحتفاء بالاختلافات وتقدير التنوع. من خلال الأفلام القصيرة، يُطمح الكشف عن قصص وأبطال التعايش، وإبراز تنوع ثقافات وأشكال التعايش، وإظهار المسار الذي يؤدي إلى التعايش السلمي. تمنح المسابقة صناع الأفلام اليمنيين فرصة إنتاج أفلام عالية الجودة تعزز مبدأ التعايش السلمي والمساواة بين الجنسين والقبول والتسامح وحقوق المرأة والديمقراطية وحقوق الإنسان.
- 10 صانع وصانعة أفلام يمني تم توجيههم وإرشادهم وتزويدهم بالموارد اللازمة لإنتاج أفلامهم.
- 10 أفلام تم إنتاجها تروي قصص عن التعايش السلمي من واقع المجتمع اليمني.
صناع الأفلام اليمنيين الشباب